*-*--**منتدايات المغربي **--*-*
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مرحبا بكم في منتدايات المغربي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 بحثےْ حَولےَ ╝◄|| أصول الفلسفة الماركسية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
HATIM
المدير
HATIM


ذكر
عدد الرسائل : 196
العمر : 35
العمل/الترفيه : admin of forum
تاريخ التسجيل : 09/10/2007
نقاط : 1000
بحثےْ حَولےَ ╝◄|| أصول الفلسفة الماركسية I288536920_6022

بحثےْ حَولےَ ╝◄|| أصول الفلسفة الماركسية Empty
مُساهمةموضوع: بحثےْ حَولےَ ╝◄|| أصول الفلسفة الماركسية   بحثےْ حَولےَ ╝◄|| أصول الفلسفة الماركسية I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 02, 2009 12:37 pm

أصول الفلسفة الماركسية


--------------------------------------------------------------------------------

المقدمة

لا توحي كلمة "الفلسفة" الثقة والاطمئنان، لأول وهلة، في نفوس الكثير من العمال. فهم يعتقدون أن الفيلسوف شخص يعيش في العالم من الخيال. فإذا ما دعونا الناس إلى "التفلسف" رأوا في ذلك دعوة إلى حفلة من حفلات السحر التي نخرج منها وقد أخذت رؤوسنا بالدوران...

هكذا تبدو الفلسفة غالبا: عبارة عن لعب بالأفكار لا صلة له بالواقع، وهو لعب غامض يتقنه بعض المفضلين، وربما كان خطرا على صاحبه، كما أنه لن يفيد منه الذين يعيشون من عرق جبينهم.

ولقد حارب قبلنا الفيلسوف الفرنسي الكبير ديكارت هذا اللعب الغامض الخطر الذي انتهت إليه الفلسفة على يد البعض فوصف أشباه الفلاسفة بقوله:

"... يسمح لهم غموض المبادىء التي يستخدمونها بالحديث عن كل شيء بجرأة نادرة كما لو كانوا على علم تام بها، فإذا بهم يدافعون عن كل ما يقولونه بصددها ضد أمهر أعدائهم وأدقهم دون أن يجدوا السبيل إلى إقناعهم، فهم بذلك يشبهون ذلك الأعمى الذي جاء ينازع رجلا يرى في داخل قبر مظلم [1] ".

ولسنا نريد هنا أن ندخل بالقارىء إلى "قبر مظلم" لأننا نعلم أن الظلمة مواتية للحوادث السيئة. إذ أن هناك فلسفة غامضة مضرة، كما أن هناك أيضاً، كما يريد ديكارت، فلسفة واضحة مفيدة، تلك التي تحدث عنها جوركي بقوله:

"من الخطأ الاعتقاد باني أسخر من الفلسفة. بل أنا حزب لفلسفة تنبعث من الأرض ومن أطوار العمل، فتقوم بدراسة الطبيعة وتسخر قواها في سبيل خدمة الإنسان. وأنا اعتقد بأن الفكر مرتبط أشد الارتباط بالعمل، ولست نصير الفكر بينما نحن لا نحرك ساكنا نجلس أو نرقد بدون عمل [2] ."

ويهدف هذا المدخل لأصول الفلسفة الماركسية إلى تحديد الفلسفة عامة، وما الداعي إلى دراستها، وما هي الفلسفة التي يجب أن ندرسها.





1 – ما هي الفلسفة؟


فهم قدماء الاغريق ـ وكان بينهم أعظم من عرف التاريخ من مفكرين ـ من الفلسفة حب المعرفة. ذاك هو المعنى الدقيق لكلمة "فيلوسوفيا" ( philosophia ) التي اشتقت منها كلمة "فلسفة" ( philosophie )

وتعني كلمة معرفة "معرفة العالم والإنسان". تتيح لنا هذه المعرفة إقامة بعض قواعد الفعل، كما تتنيح لنا تحديد موقفنا من الحياة. وكان الحكيم هو من يسير في سلوكه حسب هذه القواعد التي تقوم على معرفة العالم والإنسان.

ولقد استمرت كلمة "فلسفة" منذ ذلك العصر لأن الحاجة كانت ماسة إليها. وكثيرا ما تدل على معان مختلفة نظرا لاختلاف وجهات النظر إلى العالم. بيد أن معناها الدائم هو أنها:

"نظرة عامة إلى العالم، تمدنا بقاعدة للسلوك".

وسوف نستشهد بمثال من تاريخ بلادنا، على هذا التعريف.

كان الفلاسفة البورجوازيون في فرنسا يعتقدون في القرن الثامن عشر، كما كانوا يعلمون الناس، اعتمادا على العلوم، أن العالم يمكن معرفته، وكانوا يستنتجون من ذلك أنه يمكن تحويله من أجل خير الإنسان.

وكان الكثيرون يعتقدون، ومن بينهم كوندوسيه مؤلف كتاب:

عرض تاريخي لتقدم الفكر الإنساني (1794).

أن الإنسان يمكن إصلاحه وأن المجتمع يمكن أن يصبح أفضل مما هو عليه الآن.

فما كاد القرن ينقضي حتى أخذ الفلاسفة البورجوازيون يعلمون، على العكس من ذلك، انه لا يمكن معرفة العالم وأنه لا يمكن إدراك "حقيقة الأشياء" ولن ندركها قط. ومن هنا كان من العبث محاولة تحويل العالم. وإذا كنا نستطيع التأثير في الطبيعة، فأن هذا التأثير سطحي، لأننا لن ندرك "حقيقة الأشياء". وأما الإنسان... فهو كما كان في الماضي وسيظل كذلك. إذ أن هناك "طبيعة إنسانية" يستحيل علينا سبر غورها. "فما الفائدة إذن من الجهد لتحسين المجتمع؟

***

نرى من ذلك أن نظرتنا إلى العالم (أي الفلسفة) مسألة ذات أهمية. لأن تعارض نظرتين يؤدي إلى نتائج عملية متعارضة.

وهكذا أراد فلاسفة القرن الثامن عشر تغيير المجتمع لأنهم يعبرون عن مصالح البرجوازية ومطامحها. كانت البرجوازية آنذاك طبقة ثورية تناضل ضد الاقطاع. أما فلاسفة القرن التاسع عشر فهم يعبرون (سواء علموا ذلك أم لم يعلموه) عن مصالح هذه الطبقة بعد أن تخلت عن ثورتها وأصبحت محافظة، فآلت إليها السلطة وأصبحت تخشى صعود طبقة العمال الثورية.

فهي ترى أن لا شيء يجب تغييره في مجتمع يحتفظ لها بنصيب الأسد. ولقد قام الفلاسفة بتبرير مثل هذه المصالح حينما شغلوا الناس عن كل محاولة تهدف لتغيير المجتمع. مثال ذلك الوضعيون ( les positivistes ) وزعيمهم أوجوست كومت الذي يرى فيه الكثيرون "مصلحا اجتماعيا". بينما كان يعتقد بأن حكم البرجوازية أبدي، كما أن فلسفته الاجتماعية تتجاهل قوى الإنتاج وعلائق هذا الإنتاج [3] . وهذا مما أدى بها إلى العجز. وأما التلفيقيون ( les electiques ) وزعيمهم فيكتور كوزين فقد كانوا فلاسفة البرجوازية الرسميين، وبرروا اضطهاد طبقة العمال، ولا سيما مجازر حزيران 1848، باسم "الحق" و "الجمال" و "الخير" و "العدالة" الخ. وأما فلسفة برجسون، الذي رفعته البرجوازية في سنوات 1900، أي في عصر الأمبراطورية، فقد أجهد نفسه ليشغل الإنسان عن واقعه العياني، وعن التأثير في العالم، وعن النضال لتغيير المجتمع، فإذا به ينادي أن على الإنسان أن يكرس نفسه "لذاته الداخلية" و "حياته الداخلية". وما سوى ذلك لا أهمية له. وهكذا يستطيع مستغلو عمل غيرهم أن يناموا مطمئنين.

شهدت البرجوازية الفرنسية فلسفتين مختلفتين في عصرين متتاليين. لأن هذه الطبقة بعد أن كانت ثورية في القرن الثامن عشر أصبحت مناهضة للثورة في القرن التاسع عشر. وليس هناك أروع من مقارنة النصين التاليين. يرجع النص الأول لعام 1789، وهي سنة ثورة البرجوازية. كتبه برجوازي ثائر هو كميل دي مولين الذي حيا العهد الجديد بقوله:

"طوبى لهذه الثورة المحظوظة. ليست هناك قوة على الأرض تستطيع أن تحول دون هذا البعث الجديد. هو ثمرة الفلسفة والحرية والوطنية. فإذا بنا لا نعرف التقهقر والاستسلام [4] .

وهاك النص الآخر، فهو يرجع لعام 1848، وقد كتبه السيد تيير السياسي البرجوازي يدافع فيه عن مصالح طبقته التي كانت تتولى الحكم ضد طبقة العمال:

"آه لو أن الحالة تعود إلى سابق عهدها. لن أقف في وجه تطور مدارس أطفال الشعب لو قام عليها خوري الضيعة أو مساعده وأني أطالب بتغيير هؤلاء المعلمين العلمانيين الذين يبعث العدد الكبير منهم على الكراهية، أطالب بأن يشرف على المدارس اخواننا الرهبان ( les fretes ) بالرغم من أنني أسأت الظن بهم سابقاً فأنا أريد أن أزيد من قوة تأثير الكهنوت، كما أطالب بأن يزداد تأثير الخوري أكثر مما هو الآن لأنني اعتمد كثيرا عليه لنشر تعاليم هذه الفلسفة الصالحة التي تعلم الإنسان أنه خلق ليتألم، وليس لنشر تعاليم الفلسفة الأخرى التي تعلم الإنسان عكس ذلك وتقول له: "تمتع بالحياة لأنك خلقت لتنعم بنصبيك من السعادة حتى إذا لم تنله فأضرب الغني الذي تأبى عليك أنانيته نصيبك من السعادة لأنك بأخذك من الغني ما يفيض عنه تؤمن سعادتك وسعادة جميع الذين يقاسون نفس حالتك [5] "

يهتم تيير كما نرى بالفلسفة فما الدافع إلى هذا الاهتمام؟ لأن للفلسفة طابعا طبقيا. ولا يجهل الفلاسفة ذلك. غير أن كل نظرة للعالم تحتوي على معنى تطبيقي فهي تفيد بعض الطبقات كما أنها تسيء إلى طبقات أخرى. وسنرى بأن الماركسية فلسفة طبقية أيضاً.

بينما كان يرى كميل دي مولين البرجوازي الثائر في الفلسفة سلاحا لخدمة الثورة، إذا بتيير المحافظ يرى فيها سلاحا لمقاومة الإصلاح الاجتماعي، لأن الفلسفة الصالحة "هي التي تدعو العمال إلى الخضوع والاستسلام". ذلك هو تفكير من سيصوب رصاص البنادق إلى صدور رجال الكومون ( les communards )



***



2 – ما الداعي إلى دراسة الفلسفة؟


يتهم اليوم خلفاء السيد تيير، في فرنسا وفي الولايات المتحدة، الماركسيين أمام الرأي العام. وهم لا يسعون فقط للقضاء على الماركسيين بل على الفلسفة الماركسية أيضا، كما حاول السيد تيير أن يقضي، في قتله لرجال الكومون، على أفكارهم التي تدعو إلى التقدم الاجتماعي. ولهذا كان واجب العمال واضحا. وهو معارضة الفلسفة التي تخدم المستغلين بفلسفة تساعد على النضال ضدهم. وستبدو لنا أهمية مثل هذه الفلسفة إذا دخلنا ميدان الوقائع.

تدل هذه الوقائع على الوضع الصعب الذي تفرضه سياسة البرجوازية، وهي الطبقة المسيطرة اليوم، على مجموع العمال في بلادنا من بطالة وحياة صعبة وسد أبواب العمل في وجه الشبان والاستهانة بالقوانين الاجتماعية وحق الإضراب والحريات الديمقراطية والاضطهاد والاعتداء المسلح (لاسيما اعتداء 14 تموز سنة 1953 في باريس)، واستعمار البلاد على أيدي الأميركان، وإعلان حرب الفيتنام الدامية الباهظة، وإعادة تأسيس الطيران الألماني الحربي الخ... ولهذا كان السؤال الذي يتردد على السنة العمال هو التالي: ما السبيل إلى التخلص من كل هذا؟ كما أصبحت الحاجة لمعرفة سبب ذلك ملحة عامة حادة. ما سبب خطر الحرب؟ ما سبب الفاشية؟ ما سبب الفقر؟ ذلك لأن عمال بلادنا يريدون فهم سبب كل ما يجري حولهم ليعملوا على تغييره.



يتضح إذن أنه إذا كانت الفلسفة نظرة للعالم لها نتائجها العملية فأنه يهم العمال الذين يريدون تغيير العالم أن تكون لهم نظرة صادقة للعالم. كما أنه يجب التصويب بدقة لكي نصيب الهدف.

فلنفرض أن جميع العمال يعتقدون أنه يمكن معرفة الواقع فإذا بهم عزل أمام الحرب، والبطالة، والجوع، عاجزون عن فهم كل ما يحدث لهم فيرضون به على أنه مصيبة قدرت عليهم. وهذا ما كانت تسعى إليه البرجوازية. ولهذا فهي لا تألو جهدا في استخدام كل وسيلة لاشاعة هذه النظرة للعالم التي تخدم مصالحها. وهذا ما يفسر لنا كثرة انتشار مثل هذه الأفكار: "سيكون هناك دائماً أغنياء وفقراء" أو "المجتمع فاسد وسيظل كذلك. فعلى كل منا أن يهتم بنفسه! أقض على غيرك أن كنت لا تريد أن يقضي الغير عليك. واسع أيها العامل إلى كسب مودة صاحب العمل على حساب رفاقك في العمل، وهذا أفضل من أن تتحد معهم للدفاع المشترك عن أجوركم. فعليك أيها العامل أن تصبح عشيق صاحب العمل فتضحك لك الحياة. مهما حل بالآخرين"

نجد هذه الأفكار بكثرة في المختار (من ريددز دايجست) وفي صحافة العشق والغرام. وهي بمثابة السم الذي تحاول البرجوازية أن تفسد به ضمير العمال والذي يجب عليهم أن يحذروه.

نلقى هذا السم في صور متعددة. وهكذا يشتري العمال الذين لا يزالون يقرأون جريدة ( Franc–Tireur ) سما بخمسة عشر فرنكا كل يوم على غير علم منهم، لأن هذه الجريدة تضج من سوء الحال ولكنها لا تقول السبب الذي جعل الأحوال تسوء، وهي تسعى إلى الحيلولة دون اتحاد العمال أو القضاء على هذا الاتحاد الذي هو الوسيلة الوحيدة للخروج من هذه "الحال".

تتعلق جميع هذه الأفكار بالنظرة إلى العالم أي بالفلسفة فنحن أما أن نأخذ المجتمع على علاته فنخضع للاستغلال وأما أن نبني لأنفسنا مكانا تحت الشمس.

وهاك ما كتبته جريدة ( super–boy ) وهي إحدى الجرائد الكثيرة التي تخصصها البرجوازية لأطفال العمال.

"هل كتب علينا ان نبحث دائما عن سبب حدوث ما يحدث لنا وكيفية حدوثه؟ فنحن نقاسي الظلم كل يوم ونرى القوة تعلو على الحق"

يعلم الأطفال هذا النص البطش واحتقار الإنسان، وهذا ما يخدم حاجات البرجوازية المعتدية التي تعتبر حرب الغزو والاعتداء النشاط الطبيعي للإنسان.

ونذكر هنا ما قاله لينين عام 1920 في المؤتمر الثالث لاتحاد الشباب الشيوعي في روسيا فلقد وصف المجتمع الرأسمالي بقوله:

قام المجتمع القديم على المبدأ التالي: أما أن تسلب جارك وأما أن يسلبك جارك، أما أن تعمل لمصلحة الغير وأما أن يعمل الغير لمصلحتك، إما أن تكون مالكا للعبيد وإما أن تكون عبدا. ولهذا ندرك أن الأناسي الذين ينشأون في مثل هذا المجتمع يرضعون مع لبن أمهاتهم نفسية النخاس أو العبد، وعاداته وأفكاره أو المالك الصغير، أو المستخدم البسيط، أو الموظف الحقير، أو المثقف أي نفسية الإنسان الذي لا يفكر ألا بامتلاك ما يحتاج إليه دون أن يعبأ بالآخرين.

فإذا كنت استغل قطعة الأرض الصغيرة التي أملكها فليس علي أن أهتم بمصير الآخرين، حتى إذا ما حلت المجاعة بهم بعتهم قمحي بثمن باهظ.

وإذا كنت أمارس الطب أو الهندسة أو كنت معلما في مدرسة أو مستخدما. فمالي وللآخرين؟ إذ ربما احتفظت بمركزي ونجحت في الانضمام إلى زمرة البرجوازية عن طريق مداهنة ذوي السلطان والفوز برضاهم [6] .

يجب علينا أن نحارب هذه الفلسفة القديمة، العزيزة على قلب البرجوازية الحاكمة، في نفوسنا وخارج هذه النفوس لأنها لا تعتمد فقط على التقاليد والأوهام القديمة، بل على الصحافة والمذياع والخيالة فنلبي نداء باربوس الذي قال بصدد هذا النضال ضد الأفكار القديمة السامة:

Recommence-toi, sil le faut

ec une magnifique honnetete ? [7]

يجب علينا أن نعمل على تكوين أفكار جديدة تحمل في طياتها الثقة وتخلو من اليأس، تدعو إلى النضال ولا تشير بالاستسلام. وليست تلك مسألة ثانوية بالنسبة للعمال، بل هي مسألة حياة أو موت لأنهم لن يتحرروا من الاضطهاد الطبقي إلا إذا كانت لديهم فكرة عن العالم تمكنهم من تغييره فعلا.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.hatim89.skyblog.com
Mr-DARIFI
المشرف العام
Mr-DARIFI


ذكر
عدد الرسائل : 154
العمر : 33
العمل/الترفيه : المشرف العام
تاريخ التسجيل : 09/10/2007
نقاط : 1000
بحثےْ حَولےَ ╝◄|| أصول الفلسفة الماركسية I288536867_24319

بحثےْ حَولےَ ╝◄|| أصول الفلسفة الماركسية Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحثےْ حَولےَ ╝◄|| أصول الفلسفة الماركسية   بحثےْ حَولےَ ╝◄|| أصول الفلسفة الماركسية I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 02, 2009 3:09 pm

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بحثےْ حَولےَ ╝◄|| أصول الفلسفة الماركسية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
*-*--**منتدايات المغربي **--*-* :: علوم وثقافة :: الطلبات والبحوث الدراسية-
انتقل الى: